منتديات احباب التوحيد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ا[size=18]خي العضو / اختي العضوة مرحبا بكم في ( منتديات احباب التوحيد ) رجاء تسجيل الدخول اذا كنتم اعضاء اضغط ( للدخول )
واذا لم تكونوا اعضاء رجاء بتسجيل عضوية جديده لتتمكنوا من الوصول للروابط المباشرة
اضغط ( للتسجيل )

ونحن نتشرف لانضمامكم ( للمنتدي ) وشكرا لكم
تحيات / الادارة العامة للمنتدي
منتديات احباب التوحيد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ا[size=18]خي العضو / اختي العضوة مرحبا بكم في ( منتديات احباب التوحيد ) رجاء تسجيل الدخول اذا كنتم اعضاء اضغط ( للدخول )
واذا لم تكونوا اعضاء رجاء بتسجيل عضوية جديده لتتمكنوا من الوصول للروابط المباشرة
اضغط ( للتسجيل )

ونحن نتشرف لانضمامكم ( للمنتدي ) وشكرا لكم
تحيات / الادارة العامة للمنتدي
منتديات احباب التوحيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات احباب التوحيد


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  مركز رفع المنتديمركز رفع المنتدي  فيس بوكفيس بوك  تويتر    تويتر    للتواصل عبر الفيس للتواصل عبر الفيس  هل تواجه مشاكل هل تواجه مشاكل  قناة (A.twhed)للقران الكريمقناة (A.twhed)للقران الكريم  


بسم الله الرحمن الرحيم (( وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى )) صدق الله العظيم


مرحبا بكم في منتديات احباب التوحيد ( الادارة العامة ) للمنتدي ترحب بكم عزيزي العضو / عزيزتي العضوة ــ ندعوكم لتسجيل الدخول اذا كنتم اعضاء ( لكي تتمكنوا من الوصول للروابط المباشرة) وندعوكم للتسجيل اذا لم تكونوا اعضاء ونحن يشرفنا انضمامكم لنا وشكرا لكم تحيات / ادارة المنتدي ( للتسجيل )

 

 أخطاء ومحاذير تقع للشاب والفتاة في التعامل مع مشكلة الشهوة - محاربة الشهوات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 436
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 06/03/2014
العمر : 28
الموقع : مصر

أخطاء ومحاذير تقع للشاب والفتاة في التعامل مع مشكلة الشهوة - محاربة الشهوات Empty
مُساهمةموضوع: أخطاء ومحاذير تقع للشاب والفتاة في التعامل مع مشكلة الشهوة - محاربة الشهوات   أخطاء ومحاذير تقع للشاب والفتاة في التعامل مع مشكلة الشهوة - محاربة الشهوات Emptyالسبت مايو 31, 2014 7:38 am

07:38:08
31.05.2014

بسم الله الرحمن الرحيم
الأحبه فى الله
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين
و على آله و صحبه و التابعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
نحن قوم أعزّ نا الله بالأسلام ومهما أبتغينا العزّه بغيره ...أذلنا الله
أما بعد
إخوتى و أخواتى فى الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذه هى الحلقة الأخيرة من سلسلة محاربة الشهوات، أدعو الله أن ينفعكم بها.
و لقد إستخرت الله فى كيفية إنهاء هذه الحلقات و هدانى إلى هذا المقال الذى يرشد من بدأ فى إتقاء المعصية كيف لا يرتكس إلى الوراء و يعود إليها.
إخوتى أعداء الدين يعدوا العدة لإهلاكنا بعد القضاء على ثمرة هذه الأمة و هى شبابها بتحويل أهدافه و أحلامه و إتجاهاته إلى شهوته بغض النظر عن المصائب التى تحدث للأمة.
إخوتى التلفاز لكم بالمرصاد
الإعلانات الخارجة فى الصحف اليومية عن مصارعة النساء أمام أعينكم كل يوم
سهولة الإشتراك فى الفضائيات الفاضحة متاحة و الخاسر من إنزلق إلى هذه المهلكات.
كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ {74/38} إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ {74/39} فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءلُونَ {74/40} عَنِ الْمُجْرِمِينَ {74/41} مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ {74/42} قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ {74/43} وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ {74/44} وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ {74/45}
الفتيات المتبرجات فى الشوارع هداهن الله إلى الدين و عافاهن من التقليد الأعمى للغرب و أذنابهم الكفرة.
سهولة مشاهدة الزنا بالدخول على المواقع الإباحية
إخوتى إن عصمتكم و كرامتكم فى دينكم و ليست فيما سواه فأتقوا الله و إرحموا أنفسكم.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم - يعني - مما يكثر أن يقول لأصحابه: (هل رأى أحد منكم من رؤيا). قال: فيقص عليه من شاء الله أن يقص، وإنه قال ذات غداة: (إنه أتاني الليلة آتيان، وإنهما ابتعثاني، وإنهما قالا لي انطلق، وإني انطلقت معهما، وإنا أتينا على رجل مضطجع، وإذا آخر قائم عليه بصخرة، وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه فيثلغ رأسه، فيتدهده الحجر ها هنا، فيتبع الحجر فيأخذه، فلا يرجع إليه حتى يصح رأسه كما كان، ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل به مرة الأولى، قال: قلت لهما: سبحان الله ما هذان؟ قال: قالا لي: انطلق انطلق، قال: فانطلقنا، فأتينا على رجل مستلق لقفاه، وإذا آخر قائم عليه بكلوب من حديد، وإذا هو يأتي أحد شقي وجهه فيشرشر شدقه إلى قفاه، ومنخره إلى قفاه، وعينه إلى قفاه - قال: وربما قال أبو رجاء: فيشق - قال: ثم يتحول إلى الجانب الآخر فيفعل به مثل ما فعل بالجانب الأول، فما يفرغ من ذلك الجانب حتى يصح ذلك الجانب كما كان، ثم يعود عليه فيفعل مثل مل فعل المرة الأولى، قال: قلت: سبحان الله ما هذان؟ قال: قالا لي: انطلق انطلق، فانطلقنا، فأتينا على مثل التنور- قال: وأحسب أنه كان يقول - فإذا فيه لغط وأصوات، قال: فاطلعنا فيه، فإذا فيه رجال ونساء عراة، وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم، فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا، قال: قلت لهما: ما هؤلاء؟ قال: قالا لي: انطلق انطلق، قال: فانطلقنا، فأتينا على نهر - حسبت أنه كان يقول - أحمر مثل الدم، وإذا في النهر رجل سابح يسبح، وإذا على شط النهر رجل قد جمع عنده حجارة كثيرة، وإذا ذلك السابح يسبح ما يسبح، ثم يأتي ذلك الذي قد جمع عنده الحجارة، فيفغر له فاه فيلقمه حجرا فينطلق يسبح، ثم يرجع إليه كلما رجع إليه فغر له فاه فألقمه حجرا، قال: قلت لهما: ما هذان؟ قال: قالا لي: انطلق انطلق، قال: فانطلقنا، فأتينا على رجل كريه المرآة، كأكره ما أنت راء رجلا مرآة، فإذا عنده نار يحشها ويسعى حولها، قال: قلت لهما: ما هذا؟ قال: قالا لي: انطلق انطلق، فانطلقنا، فأتينا على روضة معتمة، فيها من كل لون الربيع، وإذا بين ظهري الروضة رجل طويل، لا أكاد أرى رأسه طولا في السماء، وإذا حول الرجل من أكثر ولدان رأيتهم قط، قال: قلت لهما: ما هذا ما هؤلاء؟ قال: قالا لي: انطلق انطلق، قال: فانطلقنا فانتهينا إلى روضة عظيمة، لم أر روضة قط أعظم منها ولا أحسن، قال: قالا لي: ارق فيها، قال: فارتقينا فيها، فانتهينا إلى مدينة مبنية بلبن ذهب ولبن فضة، فأتينا باب المدينة فاستفتحنا ففتح لنا فدخلناها، فتلقانا فيها رجال شطر من خلقهم كأحسن ما أنت راء، وشطر كأقبح ما أنت راء، قال: قالا لهم: اذهبوا فقعوا في ذلك النهر، قال: وإذا نهر معترض يجري كأن ماءه المحض في البياض، فذهبوا فوقعوا فيه، ثم رجعوا إلينا قد ذهب ذلك السوء عنهم، فصاروا في أحسن صورة، قال: قالا لي: هذه جنة عدن وهذاك منزلك، قال: فسما بصري صعدا، فإذا قصر مثل الربابة البيضاء، قال: قالا لي: هذاك منزلك، قال: قلت لهما: بارك الله فيكما ذراني فأدخله، قالا: أما الآن فلا، وأنت داخله، قال: قلت لهما: فإني قد رأيت منذ الليلة عجبا، فما هذا الذي رأيت؟ قال: قالا لي: أما إنا سنخبرك، أما الرجل الأول الذي أتيت عليه يثلغ رأسه بالحجر، فإنه الرجل يأخذ القرآن فيرفضه وينام عن الصلاة المكتوبة، وأما الرجل الذي أتيت عليه، يشرشر شدقه إلى قفاه، ومنخره إلى قفاه، وعينه إلى قفاه، فإنه الرجل يغدو من بيته، فيكذب الكذبة تبلغ الآفاق، وأما الرجال والنساء العراة الذين في مثل بناء التنور، فإنهم الزناة والزواني، وأما الرجل الذي أتيت عليه يسبح في النهر ويلقم الحجارة، فإنه آكل الربا، وأما الرجل الكريه المرآة، الذي عند النار يحشها ويسعى حولها، فإنه مالك خازن جهنم، وأما الرجل الطويل الذي في الروضة فإنه إبراهيم صلى الله عليه وسلم، وأما الولدان الذين حوله فكل مولود مات على الفطرة). قال: فقال بعض المسلمين: يا رسول الله، وأولاد المشركين؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (وأولاد المشركين، وأما القوم الذين كانوا شطرا منهم حسن وشطرا منهم قبيح، فإنهم قوم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا، تجاوز الله عنهم).
إذا وقع نظركم عن قصد أو فجأة على زناة فتذكروا هذا المشهد و إبكوا عليهم و على غفلتهم و معصيتهم لله، بعدها ستشعروا بالخزى و الغيرة على دين الله و لن تستطيعوا مشاهدة هذه القذارات بعدها و تذكرواأن الفرحة عند المعصية أكبر عند الله من فعل المعصية.
هدانا الله و إياكم إلى سواء السبيل و وقانا شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن.
أختكم فى الله إيناس طه
أخطاء ومحاذير تقع للشباب والفتيات ثمة أخطاء ومحاذير تقع للشاب والفتاة في التعامل مع مشكلة الشهوة، ومنها:

1- الاستجابة للضغوط:

يمارس بعض أصدقاء الماضي ضغطا على من يهمّ بالتوبة من الشباب أو الفتيات؛ فهم يملكون رصيدا من أخبار صاحبهم أو صاحبتهم، وربما يملكون صورا أو وثائق تدينه بالسوء، فيستخدمون هذه الوسائل ورقة للضغط عليه وصده عن طريق التوبة.

إنهم يسخرون منه مذكرين إياه بالماضي السيء ، أو يهددونه بكشف أوراقه وإفشاء أخباره أمام الآخرين.

إن النجاة من ذلك تبدأ باجتناب الرفقة السيئة ومجافاة طريق الرذيلة، لكن حين يلم المرء بشيء من ذلك فلا ينبغي أن يعوقه ويصرفه عن التوبة والسير في طريق العفة.

إن تنفيذ ما يهدد به هؤلاء الفجرة نادرا ما يحدث؛ ففضيحتهم لهؤلاء فضيحة لأنفسهم، وما يقولونه يصعب إثباته، وهم إنما يسلكون ذلك مساومة واستثمارا لنقطة الضعف ليس إلا ، وأعرف طائفة من الشباب والفتيات أنقذهم الله تبارك وتعالى من الرذيلة ولم يستجيبوا لتلك الضغوط، وكان الأمر بردا وسلاماً.

وهب أن الأمر تحول إلى جد، فالشاب والفتاة أمام خيارين:

الأول: أن يتخذ قراره بالتوبة وسلوك طريق العفة، ويتحمل ما يصيبه؛ فمن يقع في الرذيلة ثم يقلع عنها خير عند الله وعند الناس ممن يستمريء الفساد ويتجرع مزيدا من كؤوس الرذيلة. إنها برهة من الوقت سرعان ما يتجاوزها إلى طريق السعادة والاطمئنان، وينسى الناس عنه كل شيء ولا يعرفون عنه إلا الطهارة والنزاهة، بل إن ما يصيبه في طريق التوبة إنما هو من الابتلاء ورفعة الدرجات بإذن الله تعالى.

الثاني: أن يرضخ للضغوط، ويستمر في طريق الرذيلة؛ فيجني خزي الدنيا، وإن فاتته الفضيحة في هذه الدار فهي مرصدة له يوم القيامة يوم لا تخفى خافية.

ومما يعين على تجاوز هذه العقبة أمران:

الأول: اللجوء إلى الله تبارك وتعالى، وسؤاله الإعانة والتوفيق؛ فهو رحيم بعباده، قريب منهم، يسمع سرهم ونجواهم، فإن علم من عبده الصدق أعانه ويسر له كل عسير.

الثاني: أن يستعين بمن يثق به، فيفتح الشاب مشكلته لأستاذه أو والده، وتفتح الفتاة مشكلتها لمعلمتها أو والدتها. مع الحذر من استشارة غير الناصح والأمين. وسيجد بإذن الله عند هؤلاء حلاَّ لما كان يعتقد أنه مستحيل، ومخرجا لما يعاني منه مشكلة.

2- التحديث بما كنت تمارس:

تساهل بعض الشباب والفتيات بتحديث أصحابهم عن بعض ما مارسوه وعملوه، وهذا فيه مخالفة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم القائل :"كل أمتي معافى إلا المجاهرين و إن من الجهار أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح و قد ستره الله تعالى فيقول : عملت البارحة كذا و كذا و قد بات يستره ربه و يصبح يكشف ستر الله عنه " (رواه البخاري (6069) ومسلم (2990)).

وعلاوة على ما في هذا المسلك من مخالفة، فهو يولد نتائج، منها:

تهوين المعصية لدى الشخص، ولدى من حدثه عنها، ومنها أنها قد تجريء الطرفين فيما بعد على الوقوع فيها، ومنها أنها تفتح الباب لحديث أوسع في مثل هذه الرذائل وتزيل حاجز الحياء.

فليستتر الشاب والفتاة، فهذا مما يعينه على التوبة، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال:"اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله تعالى عنها، فمن ألم بشيء منها فليستتر بستر الله، و ليتب إلى الله؛ فإنه من يبد لنا صفحته نقم عليه كتاب الله"( رواه الحاكم والبيهقي).

التهاون بالمعصية:

ومع أهمية الحذر من اليأس من التوبة، وضرورة البعد عن فقد الأمل في التغيير، فلا بد من الحذر من أن يؤدي ذلك إلى الاستهانة بشأن المعصية فالاعتدال مطلوب، فالشعور بعظمة الذنب، وإدراك حقيقته له أثره البالغ في تقوية الدافع نحو التوبة، وله أثره في دفع المرء إلى الاجتهاد في الأعمال الصالحة بعد التوبة علّها أن تكفر عنه ما اقترف من سيئات.

3- التخلي عن الصالحين:

حين يكون الشاب أو الفتاة مصاحبا للصالحين ومجالسا لهم ، وتهوي به نفسه في خطيئة من الخطايا ، يسمع صوتا يهزه في داخله قائلا له : كيف تصاحب الصالحين الأطهار الأخيار وأنت على هذه الحال؟ إنك منافق ، غير جاد… إلخ ، حينها قد يقوده الشيطان إلى أن يفارق الصالحين.

إن مقارفة الرذيلة ممقوت بلا شك ، ومن يجالس الصالحين الأخيار فهو أولى الناس باجتنابها ومفارقتها ، ولكن : هل مفارقته للصالحين ستزيده قربا من الرذيلة أم بعدا عنها ؟ وحين يفارقهم فهل سيزداد إيمانه أم ينقص ؟ بل هل سيبقى ذاك الصوت الذي يلومه من داخله ويدفعه نحو التوبة أم لا ؟

إن الشرع القويم ، يدعو إلى خلاف ذلك ، فالمقصر المذنب حين يصاحب الصالحين يحشره الله معهم يوم القيامة ؛ فحين سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن رجل يحب القوم ولما يلحق بهم قال : " المرء مع من أحب " ، وهذا ليس دعوة إلى الاتكاء على هذا الحب وإهمال حظ النفس من صالح العمل ؛ فالحب الصادق يدفع المرء إلى التأسي بمن يحب ، والسير في طريقة.

والمنطق السليم يقول لصاحبه بقاؤك مصاحبا للصالحين حتى لو وقعت في التقصير خير من مفارقتك إياهم ، وحين تفارقهم فلن يؤدي بك ذلك إلى التوبة والإقلاع ، بل سيؤدي بك إلى استمراء السوء ، وإلى مزيد من الارتكاس حمانا الله وإياك

    منتديات احباب التوحيد...........                          
              matw.yoo7.com ........
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://matw.yoo7.com/
 
أخطاء ومحاذير تقع للشاب والفتاة في التعامل مع مشكلة الشهوة - محاربة الشهوات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخطاء يقع فيها الشباب
»  أخطاء في الولائم والأفراح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احباب التوحيد :: الفئة الأولى :: المنتدي الاسلامي :: رسائل اسلامية-
انتقل الى: